رووداو ديجيتال
أعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، عن اطلاقها سراح محتجزتين إسرائيليتين لـ "دواع إنسانية ومرضية قاهرة".
وقالت كتائب القسام في بيان، الاثنين (23 تشرين الأول 20239): "قمنا عبر وساطة مصرية وقطرية بإطلاق سراح المحتجزتين نوريت يتسحاك ويوخفد ليفشيتز"، كاشفة أن إسرائيل رفضت منذ الجمعة الماضية "قبول استلامهما".
قرار الافراج عن المحتجزتين جاء لـ "دواع إنسانية ومرضية قاهرة، رغم ارتكاب الاحتلال لأكثر من 8 خروقات للإجراءات التي تم الاتفاق مع الوسطاء على الالتزام بها خلال اليوم لإتمام عملية التسليم".
الجمعة 20 تشرين الأول، أعلنت حماس أنها أطلقت سراح "محتجزتين أميركيتين (أم وابنتها) لدواع إنسانية"، مؤكدة أن هذه الخطوة جاءت "استجابة لجهود قطرية"، ولتثبت للشعب الأميركي والعالم أن ادعاءات الرئيس الأميركي جو بايدن وإدارته "كاذبة ولا أساس لها من الصحة".
في وقت سابق من اليوم ذاته، كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أن "غالبية الرهائن" الذين تحتجزهم حركة حماس "على قيد الحياة" مشيرا إلى "جثث تم أخذها... إلى قطاع غزة" ايضاً.
لليوم السابع عشر، يواصل الجيش الإسرائيلي استهداف غزة بغارات جوية مكثفة دمّرت أحياء بكاملها، وقتلت 5087 فلسطينيا، بينهم 2055 طفلا و1119 سيدة وأصابت 15273 شخصا، بحسب وزارة الصحة في القطاع
فيما قتلت حركة "حماس" أكثر من 1400 إسرائيلي وأصابت 5132، وفقا لوزارة الصحة الإسرائيلية، كما أسرت ما يزيد عن 200 إسرائيلي، بينهم عسكريون برتب عالية.
أعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، عن اطلاقها سراح محتجزتين إسرائيليتين لـ "دواع إنسانية ومرضية قاهرة".
وقالت كتائب القسام في بيان، الاثنين (23 تشرين الأول 20239): "قمنا عبر وساطة مصرية وقطرية بإطلاق سراح المحتجزتين نوريت يتسحاك ويوخفد ليفشيتز"، كاشفة أن إسرائيل رفضت منذ الجمعة الماضية "قبول استلامهما".
قرار الافراج عن المحتجزتين جاء لـ "دواع إنسانية ومرضية قاهرة، رغم ارتكاب الاحتلال لأكثر من 8 خروقات للإجراءات التي تم الاتفاق مع الوسطاء على الالتزام بها خلال اليوم لإتمام عملية التسليم".
الجمعة 20 تشرين الأول، أعلنت حماس أنها أطلقت سراح "محتجزتين أميركيتين (أم وابنتها) لدواع إنسانية"، مؤكدة أن هذه الخطوة جاءت "استجابة لجهود قطرية"، ولتثبت للشعب الأميركي والعالم أن ادعاءات الرئيس الأميركي جو بايدن وإدارته "كاذبة ولا أساس لها من الصحة".
في وقت سابق من اليوم ذاته، كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أن "غالبية الرهائن" الذين تحتجزهم حركة حماس "على قيد الحياة" مشيرا إلى "جثث تم أخذها... إلى قطاع غزة" ايضاً.
لليوم السابع عشر، يواصل الجيش الإسرائيلي استهداف غزة بغارات جوية مكثفة دمّرت أحياء بكاملها، وقتلت 5087 فلسطينيا، بينهم 2055 طفلا و1119 سيدة وأصابت 15273 شخصا، بحسب وزارة الصحة في القطاع
فيما قتلت حركة "حماس" أكثر من 1400 إسرائيلي وأصابت 5132، وفقا لوزارة الصحة الإسرائيلية، كما أسرت ما يزيد عن 200 إسرائيلي، بينهم عسكريون برتب عالية.
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً